في هذا السياق، تنافس الشركات صانعة الهواتف الذكية الرخيصة الكبيرة منها وتوفّر معيار جودة لا بأس به. على سبيل المثال فإن شركتي "اكسياومي" و "ون بلاس" من الشركات المسيطرة في مجال الهواتف الذكية المنخفضة السعر والمتفاوتة المواصفات ولكنها من التي تنافس أبل وسامسونغ، أشهر الشركات التي تقدم أعلى المواصفات.
تجدر الإشارة أن "اكسياومي" في الصين لم تنافس أبل فحسب بل تخطتها أيضاً لما تقدمه من هواتف ذكية رخيصة، سعرها قدره ربع سعر منتجات أبل وسامسونغ.
بناءً على الرغبة بعدم دفع المبالغ الطائلة لقاء الحصول على هواتف ذكية، يتجه المستخدمون لشراء الهواتف الذكية الرخيصة.
ويبقى السؤال...هل تخترق الهواتف الذكية الرخيصة سوق سامسونغ وأبل وتصبح هي السبّاقة؟
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال