هذا المنزل الطيني المهجور الذي يقع في حيّ "الزبارة" في منطقة حائل شمال السعودية، تحوّل خلال ستّ سنوات إلى مزار سياحي زاره أكثر من 75 سفيراً من دول عربية وآسيوية وأفريقية وأوروبية.
حوّله خالد المطرود الذي يعمل في إحدى شركات القطاع الخاص، إلى متحف يحوي أبرز المقتنيات الأثرية التي تحكي مراحل تاريخية من كتاب المدينة التي تقع على أطراف الشمال. جمع آثارًا قديمة واستخدم هذا المنزل الأثري الذي تمّ بناؤه في العام 1360ه، فرممه
الغرف تختلف من واحدة لأخرى، فهناك "دار المصخن" وهي الغرفة التي تستخدم للجلوس في وقت الشتاء وتحوي موقداً للنار، و "الدهيليز" وهي غرفة الدرج وتستخدم كمستودع مصغر، فيما تعني "دار الشايب" الغرفة التي يسكنها أخ صاحب المنزل، و"الحجرة" هي الغرفة الرئيسة، وتكون لزوجة صاحب المنزل، أما "مغيسل" فغرفة الغسيل، و"الليوان" المجلس الصيفي الذي يكون سقفه من الجبس لأجل تلطيف الجو مع حرارة الصيف، وأخيرًا "السهروج" وهي دورة المياه الخاصة بالليوان، فيما يسمى بـ"المراغة"الحوش الذي يكون خلف المطبخ للمواشي والطيور والدجاج ".
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال