هي الساعات الأغلى في المزادات العالمية، يرتديها أفراد العائلات الملكية ونجوم السينما والمشاهير، وهي فخر الصناعة السويسرية في صناعة الساعات. إنها Patek Philippe التي لم يكتسب مؤسّسها الشهرة من دقّة ساعاته وروعتها فحسب بل أيضًا من المهارات والمعارف التي يملكها والتي جعلته يصل إلى جميع أنحاء العالم من خلالها.
ساعات ذات جودة عالية ومميزة تجعلها الأولى والحصرية، وتضم جميع عناصر التصنيع الممتازة لتقديم ساعات على أعلى مستوى من الدقة والأناقة. وينبع هذا التفوّق والتميّز من الاستمرارية التي رافقت الشركة منذ العام 1839، وهي تجسّد قيما عدة تجذّرت في أساس وجوهر باتيك فيليب: الاستقلالية حيث أن الشركة هي من أقدم شركات صناعة الساعات المملوكة من أسرة فيليب، وهذا الأمر أعطى مبدعيها حرية الابتكار الأمر الذي كان أساسيًا لضمان الاستمرارية والمتانة والثقة.
التقليد الذي رافق باتيك فيليب هو جزء من تقليد جنيف في صناعة الساعات. هذه الساعات هي قصة من التراث الفريد، وصناعتها هي مزيج من الخبرة والإبداع والعاطفة وفي الوقت نفسه تمثل التقليد في أقصى ديناميكيته، وتدفع باستمرار إلى تخطّي حدود فن صناعة الساعات من خلال إنجازاتها المبتكرة. كما انّ ساعات باتيك فيليب نادرة وفريدة وهي تُصنّع بأعداد وإصدارات محدودة.
يعرض متحف باتيك فيليب للساعات في جنيف مجموعة كبيرة من الساعات التي لم تعد تعرض للبيع، لكنها شاهدة على تاريخ الشركة.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال