أظهرت الدّراسات الحديثة، بأن إبقاء الزّوجة سعيدة هو أهم عنصر في استمرار الزّواج السّليم والسّعيد.
لا ينتقص هذا الأمر من أهمية سعادة الزّوج في العلاقة الزّوجية، فلو اهتمّ الرّجل أولاً بإسعاد زوجته، فسوف يحفّذ لديها رغبتها بإرضائه وبذل كلّ ما بوسعها لجعله يشعر بالفرح الذّي تعيشه هي تماماً. لذلك، فالرّجل هو مَن يحدد إذا ما كان الزّواج سيبقى ناجحاً أم لا.
غالباًما نلاحظ أنّ الرّجال لا يعبّرون بوضوح عن حبّهم وتقديرهم لزوجاتهم، فهذا الأمر سيخيف الزّوجة ويجعلها تفكّر بأنّه لم يعد يحبّها كما في السّابق، وبالتّالي ستصبح تصرّفاتها إنفعاليّة وعصبيّة ظناً منها بأنها بهذه الطّريقة ستلفت انتباهه حول مسألة تقصيره العاطفي تجاهها. وهنا سينفر الرّجل أكثر وأكثر من زوجته، وستسوء الأحوال بينهما لتصبح غير محتملة، وتؤول إلى ما لا يتمنّاه أي إنسان.
لذا فالحوار والتّعبير عن استمراريّة الحب هو الذّي يبقي الزّوجة بحالة عاطفيّة جيدّة، وستعمل كل ما بوسعها لتبادل زوجها هذا الحب، من خلال مفاجأته بأمور أو مأكولات أو هدايا يحبّها، أو مشاركته هواياته، أو سماع همومه ومشاكله في العمل لكي تحاول تفهّمه ومشاركته أعباء الحياة، ولربّما أيضاً التّفكير معه بحلول تريحه.
إذاً، أحبِب واعتنِ بزوجتك، لتعيش أجمل قصة حب وزواج لا نهاية لها.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال