للاستثمار في المملكة العربية السعودية

الأحد 28 أيلول 2014

للاستثمار في المملكة العربية السعودية

إليك بعض الأسباب الداعية للاستثمار في السعودية، القلب النابض في الشرق الأوسط وشمال أفريقيا.

 

تعدد الهيئة العامة للاستثمار في موقعها أسباب وأهداف الاستثمار في المملكة.

 

المملكة العربية السعودية :

ضمن الاقتصادات العشرين الأكبر في العالم.

 

تأتي في المرتبة الأولى في منطقة الشرق الأوسط وشمال أفريقيا اقتصادياً.

 

احتلت المركز 22 بين 185 دولة فى التصنيف العالمي من حيث سهولة أداء الأعمال.

 

هي أكبر سوق اقتصادي حر في منطقة الشرق الأوسط.

 

تمتلك أكبر احتياطي نفطي في العالم.

 

توفر الطاقة للمشاريع الاستثمارية بأقل الأسعار ما يجعلها الوجهة المثالية للمشاريع التي تعتمد على استهلاك الطاقة.

 

هي من أسرع الدول من حيث النمو الاقتصادي على مستوى العالم.

 

الريال السعودي من أكثر العملات في العالم استقراراً.

 

غياب قيود مفروضة على الصرف والتحويل بالعملات الأجنبية وتحويل رؤوس الأموال والأرباح للخارج.

 

سعي المملكة لتوقيع اتفاقيات ثنائية مع عدد من الدول فيما يتعلق بتشجيع وحماية الاستثمار ومنع الازدواج الضريبي.

 

 

أهداف  الاستثمار في المملكة العربية السعودية

 

تسعى المملكة لتوطين وجذب الاستثمارات.

 

الحوافز التنظيمية


تتميز البيئة الاستثمارية في المملكة العربية السعودية بتطورها المستمر.

 

الإشراف على الاستثمارات الأجنبية وتشجيعها.

 

تأسيس الهيئة العامة للاستثمار،  لتكون الجهة المسؤولة عن إعطاء تراخيص الاستثمار للمستثمرين الأجانب.

 

سرعة البت في الطلبات وتسجيل المشاريع.

 

تمتع منشآت الاستثمار الاجنبي بالمزايا والحوافز والضمانات.

 

السماح بتحويل رأس المال والأرباح للخارج.

 

حق المشروع المرخص به في كفالة المستثمر الأجنبي وموظفيه من غير السعوديين.

 

الحوافز المالية

 

 للمستثمرين الأجانب الحق في الاستفادة من المؤسسات التمويلية المتخصصة المحلية والدولية بحسب الانظمة ذات العلاقة ، بحسب SAGIA.