أخطاء خلال اجتماعات العمل

الثلاثاء 11 تشرين ثاني 2014

أخطاء خلال اجتماعات العمل

إليك بعض الأخطاء التي يرتكبها البعض خلال اجتماعات العمل. إنتبه! إنها أخطاء، أي المغزى هو القيام بعكس ما يلي!


بدء الإجتماع بالطريقة نفسها من دون مراجعة الرسالة التي ترغب بإرسالها إلى الزبائن أو الجمهور في الصالة.

باتت هذه العادة قديمة وهي حمل الناس على فحص تحديثات الفيسبوك، بينما تتظاهر بأنك مشغول جدا وأنك تكتب رسائل البريد الإلكتروني الخاصة بالعمل. قد تولد الألفة الاحتقار، وتمنعك أيضا من الحصول على توقعات عالية جدا (فأنت لا تريد تخييب الآمال).


استعمال الأجهزة


لا تكن قاسياً وتفصل الناس عن أجهزتهم الذكية. لا تتوقع أن يسمح أي شخص بمضي 15 دقيقة من دون تفقّد الإشعارات، ناهيك عن نصف ساعة. لا تريد أن يكون موظفوك بعيدين. انهم اناس مهمون يفعلون الأشياء الهامة التي تحتاج إلى تحديثات فورية. وبطبيعة الحال، كل الرسائل النصية هي 100 في المئة متعلقة بالعمل.


لا تكن حاملا للاخبار السيئة


لا أحد يريد أن يسمع أن الأمور لا تسير كما ينبغي. لا تريد أن تحبط الناس بأن تكون صادقاً معهم. لربما تزول هذه المشاكل من تلقاء نفسها. وإن لم يحدث ذلك، لمَ تشعر الناس بالقلق حول الخطورة المحيطة بوظائفهم ؟ سيشكل الأمر صدمة عندما تجبر على تسريحهم. في هذه الأثناء، تقلق الناس بخصوص هذا الاحتمال. من شيء يمكنك القيام به.


لا تسل لمَ


تصف اريكا أندرسن الاجتماع حيث الحاضرون لا يعرفون سبب حضورهم، بالوسيلة الممتازة لحض الناس على عدم فعل شيء على الإطلاق.


دع الجميع يعطي رأيه، إن كان الآخرون يودون سماعهم أم لم يريدوا


ينحرف الناس عن المسار، لدرجة تشارك القصص الشخصية التي تهمهم، علماً أنها لا تهم أي شخص آخر أو تنفع الأعمال التجارية. يريد الناس التعبير عن أنفسهم. لا حاجة لتوقيفهم لمجرد أن ما يقولونه لا صلة له بالموضوع.


لا تكتب الملاحظات


سوف يتذكر الجميع الأمور التي كنت تتحدث عنها. هل كان من المفترض ان يتابع شخص ما المواضيع؟