لوحة بول غوغينز الباهظة.
إحدى لوحات بول غوغينز المشبّعة بالألوان و التي تصور فتاتيْن من تاهيتي قد نالت مؤخراً إمتياز و أصبحت من أغلى الأعمال الفنية بالعالم.
هذه اللوحة الزيتية العائدة لعام ١٨٩٢ بعنوان " هل تتزوجيني؟" ، كان يمتلكها رودلف ستقلين و يُعتقد أنه تم بيعها إلى مجموعة من متاحف الدولة في قطر ( مع أن ستقلين لم يؤكد صحة هذا الخبر ). و تمت المزايدة على اللوحة وصولاً الى حوالي ٣٠٠ مليون دولار!
كان يملك ستقلين هذه اللوحة التاريخية و غيرها من اللوحات الإنطباعية و ما بعدها ( مع أعمال أخرى للغوغينز، فان غوغ، بيكاسو و بيسارو ) محافظاً عليها بمثابة إرث العائلة و لكن سرعان ما قام بتزويدها كدين ل-Kunstmuseum Baselو نتيجة سقوط الإقليم المحلي، بدأ ستقلين بالبحث عن متاحف أخرى لعرض مجموعة عائلته من اللوحات المرغوب فيها.
الجو مليء بالإشاعات حول هوية الشاري للوحة. و التخمينات تدور حول أن الشاري هو قطري و من الممكن أن يكون متحف قطر ( الذي كان سلطة متاحف قطر) في الدوحة. لم ترد عاصمة الإمارات على إتصالات و البريد الإلكتروني لNew York Times. الباحثة عن تعليقات حول الإشاعات.
و حين سُئل ستقلين عما إذا كان الشاري قطري فقال:" لا أنكر و لا أؤكد". و لم يعلن أيضاً عن السعر.
في السنوات الماضية، كانت قطر تعمل على توسيع مجموعة فنية غربية عالية الجودة . عام ٢٠١١، دفعت الدولة الغنية بالنفط حوالي ٢٥٠ مليون دولار للوحة "لاعبي الورق" للرسام بول سيزان.
وحده الوقت سيكشف مدى هي حقيقة أو خيال هذا المبيع الجديد. غوغينز هو من الرسامين الذين لم يتم تكريم أعمالهم إلا بعد مماتهم. يا ليته موجود الآن لرؤية صدى و ضجيج أعماله!
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال