آسنيير: قلب لويس فيتون النابض
منذ أن انتقلت دار لويس فيتون إلى مدينة آسنير الفرنسية، سرعان ما انفتحت أمامها أفاق جديدة وانتجت تصاميم مبهرة وأكثر.
تتمييز هذه الدار بالإتقان الصناعي الذي يتحلى به الحرفيون، والإرث الصناعي الذي حافظوا عليه ،والمرتكز على الهيكل الصلب والتصاميم الجلدية النادرة والغريبة والطلبات الخاصة. وتسعى التصاميم الفريدة إلى بلوغ درجات الكمال عبر الجمع بين التجدد التقني والأسلوب الجوهري والمتطور.
يضع مصنع آسنيير روحه في التصاميم والمنتجات، وفي كل طلبية خاصة، إضافةً إلى كونه مهد دار صناعة لويس فيتون. وفي هذا المكان بالذات، يتعلم الأحفاد فن صناعة الحقائب من بينهم باتريك-لويس فيتون المسؤول اليوم عن هذه التصاميم الخاصة.
وحتى يومنا هذا، يجد كل حلم تجسيده في حقيبة خاصة، في المصنع، لطالما هو قابل للتطبيق. ويعنى هذا المصنع لدار لويس فيتون بتصميم الحقائب على انواعها من بينها حاملات الأجهزة الالكترونية والآلات الموسيقية وغيرها.
يعبر المصنع أيضاً عن الماضي والحاضر والمستقبل بفضل المواد المستخدمة في صناعة الحقائب كالخشب والإسمنت والكانفا واللوزين والزوايا الحديدية البراغي وتفاصيل مميزة تتحدى الوقت وتعبر عن سحر ملهم.
ومن المأؤكد ان يتم حفظ تصاميم لويس فيتون وتطلعاته بأفضل حالة ممكنة.
تتميز دار لويس فيتون بحركتها الدائمة وقدرتها على عرض التصاميم بطريقة حرة وحسب المواضيع مثل: "العولمة" و-"علاقات العملاء" و"المونوغرام" و"الطبيعة" وغيرها..
