ترتبط قصّة ساعة داندي من شوميه بجواهر التاج الملكي الفرنسي وعراقته وأناقته. فهي تختصر الوقت والامتياز لأن كلمة داندي بالإنكليزية تعني المدهش أو المتأنق الغندور.
بدأت قصتها الفعلية في حفل تتويج نابليون بونابارت الذي وضع السيد نيتوت Nitot على سيف إعلانه حبة ألماس كبيرة ونادرة عام 1802 وكان مصمم وصانع مجوهرات الطبقة الملكية آنذاك ومؤسس دار شوميه.
ولاشيء يضاهي تاريخ شركة عريق غني ليحث حرفيي هذه الدار على تصنيع تصاميم غنية أيضاً ،تزيّن مشاهير تلك الحقبة الذين كانوا ينفقون أموالاً طائلة على مظهرهم الخارجي.
وكانت ساعة داندي الساعة تحدّد المدهش والأنيق برغم كل التأويلات بشأنها . عرفت هذه الدار ركوداً حتى العام 2003 عندما بدأت بالتعرف على تعديلات منتظمة لكن وفية لمبدأ انتمائها إلى خانة ساعة الرجل الأنيق،سواء عبر تصميمها الكلاسيكي السرمدي، أو في اصداراتها الخاصة الجريئة بتصاميمها، تُعتبر داندي ساعة رائعة لأمسية ساهرة ومتألقة نهاراً بفضل شكلها المتميّز، وهيكلها على شكل وسادة وخطوطها الأنيقة.
تحتفل الدار هذا الخريف بعيدها الفعلي الثاني عشر لتقدم ساعة مميزة تحمل شكل الوسادة الشهير، مصنوعة من الذهب الوردي بقطر يبلغ 38 ملم ضمن هيكل انيق بالرغم من عدم مساواة أطرافه. وفي قلب هذا الشكل الفريد تنبض حركة ميكانيكية اتوماتيكية لتحدد الساعات والدقائق والثواني والتاريخ.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال