النّجوم في سيّارات بورش سوبركاب
أصبحت بطولة البورش Supercupجزءً لا يتجزّأ من مسابقات الفورمولا 1، خصوصاً وأن أكثر من مئتي متسابقٍ مميّزٍ تركوا بصماتهم فيها.
فميكا هاكّينين مثلاً حقّق ما لم يحقّقه اي سائقٍ آخر في البطولة، فهي كانت أوّل مشاركة له في السوبيركاب، بعد أن كان بطل العالم في الرّالي. ولم تكن قيادة البورش سهلة لأوّل مرّة، وهو لم يتمرّن كثيراً عليها نظراً لقراره المتأخّر بالمشاركة في سباق موناكو. ومع القليل من المساعدة من زميله والتير روهلر، حاول هاكّينين أن يتآلف مع البورش 964، بقوّة 265 حصان، ومن دون ميزة مكابح الABSولا ميزة الانعطاف السّهل، فبحسب روهلر، "هي سيّارة الرّجال، لا الصّبية".
وبفضل براعته، استطاع هاكّينين أن يفوز بأوّل بطولة سوبيركاب له، وعقبها ربحٌ ثانٍ بعد بضعة أسابيع، أيضاً ضمن السّوبيركاب، انّما هذه المرّة في بودابيست.
وعلّم أيضاً لوك ألفاند الفرنسيّ في هذه البطولة، التي دخلها عام 1996، وما زال حتّى الآن يشيد باستقبال عائلة بورش الحارّ له، خصوصاً أن عمره كان صغيراً، وأنّه كان مندهشاً بالفرصة التي تسنّحت له بأن يقود سيّارة بورش على مسارٍ ضمن إطار الفورمولا 1. وفي أوّل سباقٍ له، اختار ألفاند مسيرةً مهنيّة جديدة، حيث تخلّى عن التزلّج واعتنق تسابق السيّارات.
ولائحة المتألّقين الذين تميّزوا في هذه البطولة طويلة، اخترنا ان نتحدّث عن اثنين منهم في هذا المقال.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال