سبع نصائح لاستخدام ال"هاشتاغ"

 سبع نصائح لاستخدام ال"هاشتاغ"

علامة الهاشتاغ تُستخدم على مواقع التواصل الاجتماعي من أجل تنظيم الأحاديث وتسهيل البحث عن مواضيع معيّنة، حتّى إنّ الشركات التجاريّة بدأت تستخدمها في حملاتها الدّعائيّة. وغالباً ما يكون اللّجوء الى الهاشتاغ من أجل أحد الأسباب التّالية:

بدء وتفعيل حديثٍ على موقع التّواصل، المشاركة في موضوعٍ معيّن مطروح على موقع التّواصل، أو خلق ردّة فعلٍ معيّنة ضمن الموقع وخارجه، في إطار حملةٍ معيّنة.

ومن أجل استخدام الهاشتاغ بشكلٍ صحيح في حملتك الدّعائيّة أو تحديثاتك، ما عليك سوى اتّباع النّصائح التّالية.

1-    اختر جيّداً موقع التواصل المناسب: فأفضل بحثٍ من خلال الهاشتاغ يجري على مواقع تويتر، فاين واسنتاغرام، رغم محاولات موقع فايسبوك المكثّفة لجعل الهاشتاغ أكثر إفادةً فيه، لكن ما زال البحث ضمنه محصوراً بالأصدقاء والتحديثات العامّة.

2-    استخدم الهاشتاغ نفسه في جميع أنحاء الحملة: على الموقع، في الإعلانات، في المطبوعات وغيرها، من أجل ضمان نجاحها.

3-    تفاعل مع المشاركين في الحديث: فمواقع التواصل ترتكز على المشاركة وعلى الأحاديث، وهذا يقرّب المستخدمين من العلامة التجاريّة ومن هنا أهميّة التّفاعل معهم.

4-    لا تحمّل الهاشتاغ أكثر من طاقته: فعليك العمل على فكرة الحملة أيضاً، لأنّ الهاشتاغ النّاجح هو وليد حملةٍ ذكيّة وفكرةٍ جذّابة.

5-    لا تركّز أكثر من اللّزوم على اسم العلامة التجاريّة: اختر هاشتاغاً جميلاً، وسوّقه من خلال حساب العلامة التجاريّة.

6-    ادخل في الأحاديث التي تستحقّ المناقشة فيها، عبر الهاشتاغ، أي لا تشارك بأي حملةٍ أو بأي حديثٍ سخيفٍ تطلقه هاشتاغ، بل ادرس مشاركاتك.

7-    لا تكثر من الكلمات في الهاشتاغ، بل اجعله قصيراً وسلساً ويوصل المعنى المطلوب ببساطة.