طوّرت Aston Martin محرّك V-12 6.0 ليتر المبجّل منها، ليصبح أقلّ ضرراً بالبيئة من حيث إطلاق الغازات السّامة وصرف الوقود.
وتعتمد طرائز متعدّدة من الشركة المصنّعة على هذا المحرّك، لكنّ مشكلته الوحيدة تكمن في أنّه يستهلك الوقود بشكلٍ كبير ويؤذي البيئة بغازاته، من أجل توليد القوّة الهائلة التي يتميّز بها.
ووجدت آستون مارتن الحلّ: تخفيف استخدام الوقود، واعتماد ميزة توربو، فيتعدّل المحرّك إلى 5.2 ليتر V-12 و60 درجة، ويتمّ العمل على تفاصيله الميكانيكيّة من صبّابات وتكنولوجيا التشغيل والإطفاء وغيرها، تحسيناً لأدائه وتقنيّته.
وطوّر المحرّك ثمّ اختُبر على المسار السّريع في منطقة ناردو الإيطاليّة، من أجل التأكّد من صحّة عمله وأدائه.
وآلت جهود Aston Martin إلى منح المحرّك قوّةً أكبر من 600 حصان وأكثر من 700 نيوتن/ متر لعزم الدّوران، فيما كانت قوّته لا تتخطّى ال 568 حصان، وال630 نيوتن/ متر.
ولم تترك الشّركة مجالاً للانتقادات التي قد تتصاعد حول صوت ميزة التّوربو المزدوجة الذي غالباً ما يكون صاخباً، فأهّبت فريق مهندسيها في مهمّة تحسين هذا الصّوت وتحويله إلى مرافقٍ فنّيٍ على مسار التسابق.
ويتميّز هذا التطوّر الذي طرأ للمحرّك بنسبة الاستهلاك المنخفضة للوقود، ونحن بانتظار اعتماده في إحدى السيّارات المنتجة لنشهد على عمله الحيّ.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال