توسّع صانعة الساعات المشهورة A. Lange & Söhne من ساكسونيا بألمانيا، نطاق وجودها في الشرق الأوسط مع قيامها بافتتاح بوتيك في بيروت، لبنان.
وبوجوده في قلب وسط مدينة بيروت، التي تعد منطقة التسوق الفاخر النابضة بالحياة الأكثر شهرة في العاصمة، يمثل متجر الماركة الوحيد الجديد معلماً آخر في عملية التوسّع الدولي المستمرة للشركة.
وقد صرّح السيد رمزي نائل مديرA. Lange & Söhne في الشرقا لأوسط، أفريقيا والهند قائلاً: "يشكّل افتتاحنا لأول بوتيك لنا في بيروت خطوة مهمّة في استراتيجية توسّعA. Lange & Söhne باتجاه الشرق الأوسط.
ويعدّ بمثابة التزام تجاه قاعدة محبّي ماركةLange المخلصين لها في المنطقة، وإشادة بالأهمية المتزايدة للسوق اللبنانية لعلامتنا". وقد سعتA. Lange & Söhne منذ أول ظهور لها في عام 1999،على استمرار وجودها في أسواق الشرق الأوسط.
وسيتم تشغيل المتجر بالتعاون مع شريك موجود بالسوق منذ أكثر من 40 سنة وهو دار الساعات الفاخرةCadrans ، وقد صرّح السيد ريمون أبوعضل مدير عام مجموعة هولدال، التي تتضمّن Cadrans قائلاً،" لايسعنا بعد 13 عاماً من الشراكة الناجحة، إلاأن نعرب عن سعادتنا وفخرنا بافتتاح بوتيكA. Lange & Söhne الأول عل ىمستوى لبنان في بيروت؛إذ يعدّ هذا بمثابة شهادة على افتتان خبراء الساعات في المدينة بهذه العلامة المرموقة وزيادته المستمرة في لبنان."
يمنح المقر الجديد لجامعي A. Lange & Söhne والخبراء بها تجربة كاملة في فن صناعة الساعات الساكسونية، بما في ذلك أحدث نماذج البوتيك الحصرية التي تعرض لأول مرة، وسيعكس أدق تفاصيل التصميم الداخلي للمتجر الجديد سعي صانعة الساعات الدؤوب نحو الدقّة والكمال.
كما يمكن ملاحظة لون الشركة، الرمادي الأنيق، في الألواح الخشبية. بينما تعدّ العناصر المصنوعة من الحجر الرملي وهو مادة شائعة الانتشار في المناطق المحيطة بالمصنع، ويعرف باسم سويسرا الساكسونية، مؤشرا على أصل العلامة التجارية. وتعرب دار- A. Lange & Söhne في بيروت عن ثقتها بأنها ستصبح سفارة أخرى لصناعة الساعات الساكسونية وجنّة لمحبّي الساعات.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال