هل تحاول إنجاح شركتك النّاشئة؟ أنت تواجه مئات القرارات الحاسمة كلّ يوم، فهل أنت تتّخذ القرارات المناسبة؟
وتتعلّق القرارات الأكبر التي تتخّذها بتطوير المنتج الذي تبيعه شركتك، وهو يكمن في وسط أعمالك. وهي هذه القرارات بالذّات التي قد تنجح شركتك أو تقودها إلى الفشل. فحين تقدم على هذه الخطوة، إلك أربعة أمور عليك الحرص على عدم تجاهلها.
1- كن مرناً في مسيرتك: فهو من الجيّد والمناسب أن تضع مخطّطاً محكماً لمستقبل شركتك، ولكن ليس من الخطأ أن تعدّله وأنت في الطّريق. فالتشبّث به وعدم العدول عنه ومواكبة التطوّرات التي قد تطرأ هو خطأ بحدّ ذاته، يمنع شركتك من التقدّم بالشّكل السّليم، ومن اعتماد ردّات الفعل المناسبة.
2- لا تفترض، النتائج، بل اختبرها. صحيحٌ أنّك مؤمنٌ بهدف شركتك وما تقوم عليه، ولكن من المهمّ جدّاً أن تؤكّد صحّة كلّ خطوةٍ تتّخذها من خلال الاختبار، ومن خلال أخذ بعين الاعتبار الأصداء التي تلقاها هذه الخطوة. فالمضي بسلسلة خطواةٍ غير ثابتة وغير صحيّة قد تودي بشركتك إلى الفشل.
3- لا تفرط في بناء الشّركة، فعلك أن تعمّرها خطوةً تلك الخطوة، خصوصاً وأنّها شركة ناشئة. فروما لم تُبنى في يومٍ واحد، بل استغرق عمرانها مئات السّنوات، وهي كانت فاعلة في الوقت عينه، ولكن على نطاقٍ متصاعدٍ. وكذلك شركتك، دعها تستغرق وقتها لتنمو بشكلٍ ثابت وواثق.
4- اعرف أنّ للتّوقيت أهميّة كبيرة: فيمكنك أن تبتكر منتجاً رائعاً، وأن تحرقه من جرّاء عرضه في التوقيت السّيء! فهل يجوز بيع زينة الميلاد في شهر مايو مثلاً؟ وانتبه، قد لا يكون عامل التوقيت واضحاً للغاية، لذا عليك أن تدرس فعلاً الظّروف وتتصرّف على أساسها.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال