منذ فجر تأسيسها، تسعى دار Jaquet Droz لتخطّي الحدود في مجال صناعة الساعات.
تصمّم دار Jaquet Droz ساعاتها دائماً على أنها تحف فنية وكنوز نفيسة تجسّد البراعة والخبرة التي تميّز الحقبة التي يتم إصدارها فيها، وينطبق هذا الأمر على الساعات والابتكارات التي أبهرت الملوك الأوروبيين في قصورهم وكانت تحمل الكثير من النزعة الطبيعية في تلك الفترة.
يتم حفظ العديد من هذه التحف الفنية حتى يومنا هذا في مؤسسات سويسرية أو عالمية، وبشكل خاص في المدينة المحرّمة في بكين. هذه هي الروح التي ألهمت الدار منذ زمن بعيد وحتى يومنا هذا لتصدر ال-automaton الذي يعمل آلياً، ونذكر على سبيل المثال The Bird Repeater و Charming Bird.
نقدّم لكم إصدراً يحمل اسم "Pierre Jaquet-Droz à La Chaux-de-Fonds"، وقد طلبه نابليون نفسه من دار Jaquet Drozلتنفذه له ويقوم بإهدائه إلى أميرة Württemberg، علماً أن هذا النوع من الهدايا كان رائجاً جداً في تلك الفترة.
تتضمّن هذه الساعة حركة تشغّلها عجلتان وسلسلتان، وتدق الساعات كل ساعة وكل ربع ساعة بجرسين وعجلة زنبرك. تشغل أسطوانة على إبرة أغنية العصافير، ويمكنها أيضاً أن تشغّل ست نغمات مختلفة تم عزفها على عشرة نايات. وخلال عزف الأغنية، يقوم عصفور بفتح منقاره وهزّ ذيله ونفخ صدره.
يتم العمل على ترميم هذه القطعة الأثرية غير الملموسة منذ سنوات طويلة، وستكون جاهزة للعمل مجدداً في العام 2018 تزامناً مع العيد ال-280 لدار Jaquet Droz.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال