بعد أن ظهر لأوّل مرّة عالميّاً في موناكو، سيظهر قارب Aston Martin AM37 لأوّل مرّة في الولايات المتّحدة الأميركيّة.
وسيبرز القارب القويّ بين يخوت ميامي بيتش في كولينز أفينو، أثناء المعرض الذي يُجرى للسنة التّاسعة والعشرين، والذي تلتقي فيه أكبر مجموعة يخوتٍ في العالم. ويتحدّى قارب Aston Martin AM37 حالة عالم الملاحة البحريّة ويقدّم ترجمةً نقيّة لحمض العلامة التجاريّة النوّوي في فكرةٍ بحريّة جديدة كليّاً، تجمع بين التكنولوجيا المبتكرة والحرفيّة السبّاقة، والتوازن المثاليّ بين التصميم والهندسة، الأداء والرّاحة، والرفاهية والعمليّة.
ويستطيع قارب AM37 أن يتّسع لثمانية أشخاص، وهو أفضل طريقة للتجوّل بحراً في النّهار. ويمكن لصاحب القارب أن يكشف حجرته بكبسة زرٍّ حيثما أراد، وهي تتضمّن شاشةً عريضة مصنوعة من قطعة زجاجٍ مزخرفة ومزدوجة الحماية.
وتظهر على لوحة الAM37 الأماميّة عناصر التصميم المأخوذة من أفضل سيّارات Aston Martin الرياضيّة، مثل أجود أنواع الجلد وأدوات التحكّم كعجلة القيادة وغيرها. وفي اللّيل أيضاً، يمكن الاستمتاع في الAM37 الذي تتحوّل فيه الطّاولة إلى سريرٍ مريحٍ ومزدوج. ويمكن التحكّم بإضاءة الحجرة وتكييف هوائها، والاستفادة من برّادها الدّاخلي، وفرنها الكهربائيّ، وآلة صنع القهوة وغيرها، كلّها جاهزة لتأمين راحة الرّاكب.
ويتوفّر قارب ال37 قدماً بنسختين: الAM37 بسرعةٍ قصوى مقدّرة ب45 ميلٍ بحريّ، والمتوفّر بمحرّك الMercury Diesel بقوّة 370 حصان أو محرّك الMercury Petrol بقوّة 430 حصان؛ أو قارب AM37S، بسرعةٍ قصوى تُقدّر ب50 ميلٍ بحريّ، نابعة من محرّك Mercury Petrol بقوّة 520 حصان.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال