أطلقت Facebook "واحة للشّباب" تتضمّن كلّ ما يتعلّق بالمراهقين والشّباب من رموزٍ وأخبار ومنشورات "بلوغ".
وتهدف الشّركة من خلال هذه المساحة الخاصّة أن تكون ملجأً للشّباب، مع تقديمها لنصائح السّلامة لهم، كي يستمتعوا بخبرةٍ "رائعة" على الموقع، بعيداً عن تعليقات أمّهاتهم وأقرابهم المحبّة ولكن التي تزعجهم من وقتٍ إلى آخر.
Facebook تريد ردّ اعتبارها
وهذه الخطوة تركّز على قدرة Facebook على تمكين الشّباب، وتقديم المكان المثاليّ لهم الذي يساعدهم على إيصال صوتهم والتّأثير على الآخرين. وهي تأتي بشكلٍ خاصّ نتيجةً للتّقرير الذي ورد في موقع eMarketer في أغسطس 2017 الماضي، والذي يشير إلى أنّ استخدام الشّباب والمراهقين من فئة ما دون ال25 عاماً العمريّة لـ Facebook سيتراجع عام 2018 لأوّل مرّة، بسبب اتّجاههم أكثر نحو Instagram وSnapchat للاستخدام اليوميّ.
مساحة التعبير الآمنة والمثاليّة للمراهقين والشّباب
وتصف الشّركة هذا الموقع الجديد كدليلٍ للشّباب لكلّ ما يتعلّق بFacebook، فيتمكّنوا من "إيجاد من يشبههم، والارتباط بما يهمّهم، وابتكار الأشياء المميّزة". وتشدّد الشّركة على الأمان ومشاركة الأمور "المفيدة"، فيما ترد كلمة الأمان في الرّابط المؤدّي إلى تلك المساحة وهو: facebook.com/safety/youth.
هل سينال هذا الموقع إعجابهم؟
يبدو أنّ هذه الابتكار أكثر إفادة لأهل هؤلاء الشّباب لأنّ الاختبار سيكون أكثر أماناً لهم من دون خطر الإزعاجات والتعدّيات التي قد يكونوا عرضةً لها في الموقع العادة. ولكن، هل سيجذب الموقع الجديد الشّباب لدرجة استقطابهم وتخلّيهم عن المواقع الأخرى؟
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال