لم يكن اللاعبان رونالدو وميسي بالمستوى المتوقع من الجمهورين البرتغالي والأرجنتيني.
ففوز الاورغواي على الارجنتين وضعت الهداف رونالدو خارج البطولة في حين بدا ميسي لاعبا هزيلا في المباريات كافة التي خاضها منتخبه خصوصا في مواجهة فرنسا التي فازت على الارجنتين ٣-٤.
ويبقى أن ننتظر المواجهة بين الاورغواي وفرنسا التي أثبت كيليان مبابي موهبة استثنائية في أدائه.
واذا كانت البرتغال تعثرّت في مبارياتها المثيرة مع فرنسا، فإنّ الارجنتين المطروحة للوقوف على منصة الانتصار تراجع أداؤه عن المرتجى، وفاجأ ميسي محبيه الكثر في العالم بأنّه كان اللاعب الانطوائي على الملاعب الروسية، فلم يبادر أو يبتكر، ولم يقدّم أيّ عروض استثنائية ، بل استسلم للطوق الذي فرضته عليه المنتخبات المنافسة .
هذا الاستسلام لم يفهم المراقبون أسبابه، لكنّ الأكيد أنّ ميسي لم يتآلف مع السرب الارجنتيني بشكل فاضح، والسؤال المطروح، هل فضح كأس العالم حجم اللاعب ميسي فبدا على حقيقته في المواجهات العالية المستوى، أم أنّه لم يستطع التأقلم مع الأداء اللاتيني في طريقة اللعب، فحين خرج من المدى الأوروبي ارتبك وانزوى؟
والسؤال الآخر المطروح، هل سيؤثر أداؤه في المونديال الروسي على "سعره" كلاعب بقدمين ذهبيتين أم أنّ الأمر سيعبر.
وماذا عن أسماء اللاعبين الجدد الذين أفرزتهم الملاعب الروسية وغطت بنجوميتها على أسماء كروية اعتقد كثيرون أنّها ذهبية لكنّها لم تلمع؟
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال