حين قرّرت Aston Martin أن تعيد إحياء علامة DBS لتستبدل الجيل الثّاني من Vanquish، تساءل الكثيرون حول مصير هذا الاسم الأخير.
واسم Vanquish يشير إلى أسرع وأقوى عضو من عائلة Aston Martin، التي يبدو أنّها تنوي على حفظ الاسم لسيّارتها الخارقة الجديدة المتوسّطة المحرّك والمرتقبة عام 2020.
السيّارة الخارقة مرشّحة للاسم
وأكّد المدير الخلّاق في Aston Martin مارك ريتشمان أنّ إحدى السيّارات الأربعة الباقية على لائحة مشاريع العلامة للعقد الثّاني، والتي تتضمّن تقديم سبع سيّارات في سبع سنوات، ستحمل اسم Vanquish. وعلماً بأنّ السيّارات الأربعة الباقية، بعد DB11، Vantage المعاد تصميمها وDBS Superleggera، تتضمّن سيّارةً خارقة متوسّطة المحرّك، وسيّارة SUV، وسيّارتي Lagonda كهربائيّتين، ما يعني أنّه من المرجّح أن تكون السيّارة المعنيّة، السيّارة الخارقة المرتقبة، نظراً إلى معاني الاسم المذكورة.
نظام التحريك الهجين مستبعدٌ كليّاً
ولم يرد ريتشمان أن يصفح عن الكثير من التفاصيل حول السيّارة الخارقة المتوسّطة المحرّك، ولكنّه أشار إلى أنّها ستنافس 488 من Ferrari، وHuracán من Lamborghini، و720S من McLaren.
وقال أيضاً إنّ السيّارة ستستفيد من الأمثولات التي تعلّمتها العلامة من مشروع السيّارة الخارقة الكهربائيّة Valkyrie، وأنّ نظام الدّفع الرّباعي الهجين مستبعدٌ كليّاً.
التصميم في طور التحضير
ومن المتوقّع أن تلعب مادّة ألياف الكاربون دوراً مهمّاً للهيكل وللهيكليّة الدّاخليّة أيضاً، وأن تمنح السيّارة شكلاً جميلاً يتلاءم مع سائر أعضاء عائلة Aston Martin. وقال ريتشمان إنّ فريقه حضّر حتّى الآن نحو 12 مجسّمٍ صغير الحجم و3 مجسّماتٍ كبيرة من أجل اختيار قريباً أفضل تصميمٍ للسيّارة.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال