عادةً ما تحتاج السّيّارات الكهربائيّة إلى بطاريّاتٍ أكبر إذا كانت ستلبّي توقّعات الأشخاص الّذين يستخدمون المركبات الّتي تعمل بالغاز.
لكنّ المساحة المتوفّرة والوزن يحدّان من حجم تلك البطاريّة. قد يكون للباحثين حلٌّ لهذه المسألة. فأجرى بعض الباحثين دراسةً تبيّن أنّ قشور ألياف الكربون يمكن أن تستخدم كأقطابٍ كهربائيّةٍ للبطاريّة. وتتمثّل الخدعة في تحسين حجم واتّجاه الألياف، لذلك هناك توازنٌ جيّدٌ بين الصّلابة والسّمات الكهروكيميائيّة اللّازمة لتخزين الطّاقة.
وزن أخفّ بـ50%
في حين أنّ ألياف الكربون ذات الخصائص المناسبة للبطاريّة أقوى من الفولاذ، يعتقد العلماء أنّ الشّركات قد تحتاج إلى طبقاتٍ أكثر كثافةً لتعويض الفارق. ومع ذلك، قد يكون هذا الحلّ مفيدًا. وقال أستاذ "تشالمرز ليف اسب" إنّه إذا كان من الممكن أن تجمع قذيفة السّيّارة وتدير الطّاقة وتخزّنها فإنّها قد تقلّل من وزنها بنسبةٍ قد تصل إلى 50 في المئة.
ارتفاع السّعر
إلّا أنّ ألياف الكربون باهظة الثّمن، حتّى في شكلها الحاليّ. ومع شيوعها أكثر، ما نزال نراها في السّيّارات الرّياضيّة أكثر وفي بعض EVsحيث السّعر ليس مهمًّا مثل الوزن المنخفض والأداء الخام. وقد يتعيّن على صانعي السّيّارات الكهربائيّةأن يستخدموا ألياف الكربون إذا كانوا يريدون توفير فوائد تخزين تلك البطاريّة دون أسعارٍ مرتفعة.
. تحمي تحديثات "أندرويد" الجديدة المستخدمين من التجسس بأجهزة البلوتوث، مع ميزات لتعطيل التتبع واكتشاف الأجهزة
عادت الأجيال الشابة لتنجذب الى رياضة ركوب الخيل.
بحضور معالي وزير الصناعة والثروة المعدنية. "مدن" و" البداد سعودي القابضة" توقعان عقدي تأسيس مجمعين صناعيين في مكة المكرمة والخرج باستثمارات تتجاوز 2 مليار ريال